نضال سلميّ منع الشرطة البرازيلية من قمع الفلاحين
نضال سلميّ منع الشرطة البرازيلية من قمع الفلاحين
عبد الرحمن رجب- بصرى الشام
في مجتمع إقطاعي يسوده العنف والظلم في البرازيل، كان كان أحد ملاّك الأراضي يستخدم شرطة خاصة لقمع الفلاحين الذي كانوا يناضلون من أجل البقاء في أراضيهم.
كان أفراد الشرطة فقراء كالفلاحين أيضاً، وفي يوم من الأيام، قام الفلاحون بعمل ترك أثراً أكثر تأثيراً ووقعاً على الشرطة من التحاور اللفظي، رفضوا بعدها قمع الفلاحين وإطلاق النار.
تعرفوا على القصة من الفيديو التالي:
6 تعليقات
اسلوب رائع
هذه القصة المؤثرة تُظهر قوة النضال السلمي وتأثيره في تغيير الأفكار والتصرفات. فبدلاً من الاستمرار في دور العنف والظلم، قررت الشرطة أن تتوحد مع الفلاحين وتقف معهم ضد الملكية الإقطاعية. إن هذا التحول في مواقفهم يعكس أهمية الحوار والتواصل في تغيير الظروف السيئة. قد يكون هذا التصرف نموذجًا يحتذى به للتعاون والتضامن في تحقيق العدالة الاجتماعية.
هذه القصة المؤثرة تُظهر قوة النضال السلمي وتأثيره في تغيير الأفكار والتصرفات. فبدلاً من الاستمرار في دور العنف والظلم، قررت الشرطة أن تتوحد مع الفلاحين وتقف معهم ضد الملكية الإقطاعية. إن هذا التحول في مواقفهم يعكس أهمية الحوار والتواصل في تغيير الظروف السيئة. قد يكون هذا التصرف نموذجًا يحتذى به للتعاون والتضامن في تحقيق العدالة الاجتماعية.
هذه القصة المؤثرة تُظهر قوة النضال السلمي وتأثيره في تغيير الأفكار والتصرفات. فبدلاً من الاستمرار في دور العنف والظلم، قررت الشرطة أن تتوحد مع الفلاحين وتقف معهم ضد الملكية الإقطاعية. إن هذا التحول في مواقفهم يعكس أهمية الحوار والتواصل في تغيير الظروف السيئة. قد يكون هذا التصرف نموذجًا يحتذى به للتعاون والتضامن في تحقيق العدالة الاجتماعية.
هذه القصة المؤثرة تُظهر قوة النضال السلمي وتأثيره في تغيير الأفكار والتصرفات. فبدلاً من الاستمرار في دور العنف والظلم، قررت الشرطة أن تتوحد مع الفلاحين وتقف معهم ضد الملكية الإقطاعية. إن هذا التحول في مواقفهم يعكس أهمية الحوار والتواصل في تغيير الظروف السيئة. قد يكون هذا التصرف نموذجًا يحتذى به للتعاون والتضامن في تحقيق العدالة الاجتماعية.
هذه القصة المؤثرة تُظهر قوة النضال السلمي وتأثيره في تغيير الأفكار والتصرفات. فبدلاً من الاستمرار في دور العنف والظلم، قررت الشرطة أن تتوحد مع الفلاحين وتقف معهم ضد الملكية الإقطاعية. إن هذا التحول في مواقفهم يعكس أهمية الحوار والتواصل في تغيير الظروف السيئة. قد يكون هذا التصرف نموذجًا يحتذى به للتعاون والتضامن في تحقيق العدالة الاجتماعية.